منارة العلم والتزكية في مدينة التاريخ
وَنحِبُّهُمْ فِي اللهِ ذِي الآلاءِ
•أَهْلاً وَسَهْلاً بِاللَّذِينَ نوَدُّهُمْ
غُرِّ الوُجُوهِ وَزَيْنِ كُلِّ مَلاءِ
•أَهْلاً بِقَوْمٍ صَالِحِينَ ذَوِي تُقىً
وَتَوَقُّرٍ وَسَكِينَةٍ وَحَيَاءِ
•يَسْعَوْنَ فِي طَلَبِ الحَدِيثِ بِعِفَّةٍ
وَفَضَائِلٌ جَلَّتْ عَنِ الإِحْصَاءِ
•لَهُمُ المَهَابَةُ وَالجَلالَةُ وَالنُّهَى
أَزْكَى وَأَفْضَلُ مِنْ دَمِ الشُّهَدَاءِ
•وَمِدَادُ مَا تَجْرِي بِهِ أَقْلامُهُمْ
مَا أَنْتُمْ وَسِوَاكُمُ بِسَوَاءِ
•يَا طَالِبِي عِلْمَ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ
مرحباً بكم في رحاب حاضرة مليانة - منارة العلم والتزكية
نسعى لإحياء نموذج المحضرة العتيقة في التعليم والتربية، وإعادة مليانة إلى مكانتها كحاضرة علم وصلاح
جَرى مِثلَ واديكِ ناديك عِلما --- فَبَوَّأَ أَحمَدُ فيكِ الطّليعَه
الملازمة المباشرة للمشايخ والأخذ عنهم بالسند والتزكية في بيئة علمية حيّة
من القرآن إلى الفقه إلى العلوم العقلية بتدرج محكم
اعتماد منهج الحفظ المتين الذي يُمكّن الطالب من الانتقال إلى مقام الشيخ، فيدرّس ما تلقّاه ويورّث العلم كما هو متصلاً غير منقطع
الأدب مفتاح العلم والتزكية طريق المعرفة
الطالب يختار الفن والمتون بناء على ميوله واستعداده وفق المدرسة العتيقة العريقة
انتماء روحي وعلمي إلى المدرسة المغربية العتيقة التي أنجبت كبار العلماء مثل عبد الرحمن الثعالبي.